المنشورات

كأني أنادي مائحاً فوق رحلها ... ونى غرفه والدلو ناء قليبها

"المائح": الذي ينزل البئر، يغرف الماء بيده. و"القليب": البئر. المعنى: كأني إذا ناديت هذا الرجل على شفير بئر، أنادي رجلاً في بئر بعيدة القعر فلا يسمع 142 ب/ من النعاس مثل ذلك. "ونى غرفه"، أي ضعف غرفه الماء. "والدلو ناء"، أي: بعيد. "قليبها": بئرها.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید