المنشورات

كتاب الدعوى:

والدعوى كفتوى، وألفها للتأنيث فلا تنوّن، وجمعها:
دعاوي كفتاوى.
قال في «المصباح» : بكسر الواو وفتحها، قال بعضهم:
الفتح أولى، لأن العرب آثرت التخفيف، ففتحت، وحافظت على ألف التأنيث التي بنى عليها المفرد.
وقال بعضهم: الكسر أولى، وهو المفهوم من كلام سيبويه.
وهي لغة: قول يقصد به الإنسان إيجاب حق على غيره.
وشرعا: إخبار بحق له على غيره عند الحاكم، وقد سبق في: (دعوى) .
«المصباح المنير (دعو) ص 195 (علمية) » .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید