المنشورات

[قلت لنفسي حين فاضت أدمعي] ... يا نفس لا مَيَّ فموتي أو دعي

3 - ما في التلاقي أبداً من مطمع ... ولا ليالي شارع برُجَّع
5 - ولا ليالينا بنعف الأجرع ... [إذ العصا ملساء لم تصدع]
7 - كم قطعت دونك يا ابن مسمع ... من نازح بنازح موسع
9 - شأز الظهور مجدب المجعجع ... وأنت يوم الصارخ المستفزع
11 - تضرب رأس البطل المقنع
"النعف" ما انحدر عن الجبل، وارتفع عن الوادي. و"الأجرع": أرض سهلة. "شئز" و"شأز": غليظ. و"المجعجع": المناخ على غلظ. و"المقنع": بالحديد.








مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید