المنشورات
اللُّب:
هو العقل الخالص من الشوائب، وسمى بذلك لكونه خالص ما في الإنسان من معانيه، لأن لب كل شيء: خالصة وخياره، وشيء لباب: أى خالص، وقيل: اللب: هو ما زكى من العقل، فكل لب عقل وليس كل عقل لبّا، ولهذا علق الله سبحانه وتعالى الأحكام التي لا تدركها إلا العقول الزكية بأولى الألباب كقوله تعالى:. وَماا يَذَّكَّرُ إِلّاا أُولُوا الْأَلْباابِ [سورة البقرة، الآية 269] .
«التوقيف على مهمات التعاريف ص 616، والموسوعة الفقهية 30/ 264» .
مصادر و المراجع :
١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية
المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم
1 مايو 2023
تعليقات (0)