المنشورات

المال:

ما يملك من الذهب والفضة، ثمَّ أطلق على كل ما يقتني ويملك من الأعيان، ويقع على الإبل والبقر والخيل والغنم، والملك والشجر والأرضين، وعلى الذهب والفضة، فهو يطلق على الجميع.
قال في «القاموس» : المال: ما ملكته من كل شيء، أو كل ما يملكه الفرد، أو تملكه الجماعة من متاع، أو عرض تجارة أو عقار، أو نقود، أو حيوان. واصطلاحا:
عرفه الحنفية: بأنه ما يميل إليه الطبع ويمكن ادخاره إلى وقت الحاجة.
وعرفه المالكية: بأنه ما يقع عليه الملك، ويستبد به المالك عن غيره إذا أخذه من وجهه.
وعرفه الشافعية: بأنه ما له قيمة يباع بها وتلزم متلفه.
وعرفه الحنابلة: بأنه ما فيه منفعة مباحة لغير ضرورة.
وزاد بعضهم: أو حاجة.
«النهاية 4/ 273، والمغني لابن باطيش 1/ 447، وحاشية ابن عابدين 4/ 534، والموافقات 2/ 10، والأشباه والنظائر للسيوطي ص 327، وكشاف القناع 2/ 7» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید