المنشورات

ما من يرى أنك في وعدهِ ... كمن يرى أنك ي حبسهِ
المزید
ومثلك من كان الوسيط فؤاده ... فكلمهُ عني ولم أتكلمِ
المزید
رضيت بما ترضى به لي محبةً ... وقدت إليك النفس قود المسلمِ
المزید
ولكن ما يمضي من الدهر فائتٌ ... فجد لي بحظ الباردِ المتغنمِ
المزید
وقد وصل المهر الذي فوق فخذهِ ... من اسمك ما في كل عنقٍ ومعصمِ
المزید
لمن تطلبُ الدنيا إذا لم ترد بها ... سرور محب أو مسآءة مجرمِ
المزید