المنشورات

وكانوا له الفخر لما أتى ... وكنت له العذر لما ذهب
المزید
نأيت فقاتلهم باللقاء ... وجئت فقاتلهم بالهرب
المزید
فأخبث به طالباً قتلهم ... وأخبث به تاركا ما طلب
المزید
فغرق مدنهم بالجيوش ... وأخفت أصواتهم باللجب
المزید
ولا تعبر الريح في جوجهِ ... إذا لم تخط القنا أو تثبِ
المزید
تغيب الشواهق في جيشه ... وتبدو صغارا إذا لم تغب
المزید