المنشورات

وليلاً توسدنا الثوية تحته ... كأن ثراها عنبر في المرافقِ
المزید
وصحبة قوم يذبحون قنيصهم ... بفضلاتِ ما قد كسروا في المفارقِ
المزید
تذكرت ما بين العذيب وبارقِ ... مجر عوالينا ومجرى السوابقِ
المزید
فليس لشمس مذ أنرت إنارةٌ ... وليس لبدرٍ مذ تممت تمامُ
المزید
جرى معك الجارون حتى إذا انتهوا ... إلى الغاية القصوى جريت وقاموا
المزید
وربوا لك الأولاد حتى تصيبها ... وقد كعبت بنت وشب غلامُ
المزید