المنشورات

ولكن ربهم أسرى إليهم ... فما نفع الوقوف ولا الذهاب
المزید
وخيلا تغتذى ريح الموامي ... ويكفيها من الماء السراب
المزید
ولاقى دون ثأيهم طعانا ... يلاقي عنده الذئب الغراب
المزید
ولو غير الأمير غزا كلابا ... ثناه عن شموسهم ضباب
المزید
وتحت لوائه ضربوا الأعادي ... وذل لهم من العرب الصعاب
المزید
وتحت ربابه نبتوا وأثوا ... وفي أيامه كثروا وطابوا
المزید