المنشورات

لقد بدّلت أهلا بعد أهل … فلا عجب بذاك ولا سخار فإنّك لا يضيرك بعد عام … أظبي كان أمّك أم حمار
المزید
مثل القنافذ هدّاجون قد بلغت … نجران أو بلغت سوءاتهم هجر
المزید
ومن تكرّمهم في المحل أنّهم … لا يعرف الجار فيهم أنه الجار حتى يكون عزيزا من نفوسهم … أو أن يبين جميعا وهو مختار
المزید
إنّ ابن ورقاء لا تخشى بوادره … لكن وقائعه في الحرب تنتظر
المزید
حسب المحبين في الدنيا عذابهم … تالله لاعذّبتهم بعدها سقر
المزید
وما أعيد لهم حتى أتيتهم … أزمان مروان إذ في وحشها غرر فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم … إذ هم قريش وإذ ما مثلهم بشر
المزید