المنشورات

ما جاد رأيا ولا أجدى محاولة … إلا امرؤ لم يضع دنيا ولا دينا

المزید

لها فرط يكون ولا تراه … أماما من معرّسنا ودونا

المزید

ألا إنّ قلبي مع الظّاعنينا … حزين فمن ذا يعزّي الحزينا

المزید

تفقّأ فوقه القلع السّواري … وجنّ الخازباز به جنونا

المزید

بأيّة تيلك الدّمن الخوالي … عجبت منازلا لو تنطقينا

المزید

نوّلي قبل نأي داري جمانا … وصلينا كما زعمت تلانا

المزید