المنشورات

أتقرح أكباد المحبّين كالذي … أرى كبدي من حبّ ميّة تقرح
المزید
لئن كانت الدنيا عليّ كما أرى … تباريح من ليلى فللموت أروح
المزید
دامنّ سعدك لو رحمت متيّما … لولاك لم يك للصبابة جانحا
المزید
فما حسن أن يمدح المرء نفسه … ولكنّ أخلاقا تذمّ وتمدح
المزید
تغيّرت البلاد ومن عليها … فوجه الأرض مغبرّ قبيح تغيّر كلّ ذي طعم ولون … وقلّ بشاشة الوجه المليح
المزید
وضيف جاءنا والليل داج … وريح القرّ تحفز منه روحا فطرت بمنصلي في يعملات … خفاف الأيد يخبطن السّريحا
المزید