المنشورات
وانضح جوانب قبره بدمائها … فلقد يكون أخا دم وذبائح
المزید
رمى الله في عيني بثينة بالقذى … وفي الغرّ من أنيابها بالقوادح
المزید
أخو بيضات رائح متأوّب … رفيق بمسح المنكبين سبوح
المزید
وإنّي لأكنو عن قذور بغيرها … وأعرب أحيانا بها فأصارح
المزید
سواء عليك اليوم أنصاعت النّوى … بصيداء أم أنحى لك السيف ذابح
المزید
أتى دونها ذبّ الرّياد كأنّه … فتى فارسيّ في سراويل رامح
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط