المنشورات

تعشّ فإن عاهدتني لا تخونني … نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
المزید
وكلّ رفيقي كلّ رحل وإن هما … تعاطى القنا قوماهما أخوان
المزید
تحنّ فتبدي ما بها من صبابة … وأخفي الذي لولا الأسى لقضاني
المزید
ألا ربّ مولود وليس له أب … وذي ولد لم يلده أبوان وذي شامة غرّاء في حرّ وجهه … مجلّلة لا تنقضي لأوان ويكمل في تسع وخمس شبابه … ويهرم في سبع معا وثمان
المزید
قفا نبك من ذكرى حبيب وعرفان … وربع عفت آثاره منذ أزمان
المزید
سريت بهم حتى تكلّ مطيّهم … وحتى الجياد ما يقدن بأرسان
المزید