المنشورات

أحقّا عباد الله أن لست صاعدا … ولا هابطا إلا عليّ رقيب ولا سالك وحدي ولا في جماعة … من الناس إلا قيل: أنت مريب

المزید

فها أنا تائب من حبّ ليلى … فما لك كلّما ذكرت تذوب

المزید

لدوا للموت وابنوا للخراب … فكلّكم يصير إلى ذهاب

المزید

وإذا تصبك خصاصة فارج الغنى … وإلى الذي يعطي الرّغائب فارغب

المزید

فإما تري لمّتي بدّلت … فإنّ الحوادث أودى بها

المزید

حلفت يمينا غير ذي مثنوية … ولا علم إلا حسن ظنّ بصاحب

المزید