المنشورات

وقفت على ربع لميّة ناقتي … فما زلت أبكي حوله وأخاطبه وأسقيه حتى كاد مما أبثّه … تكلّمني أحجاره وملاعبه

المزید

وخبّر تماني أنما الموت في القرى … فكيف وهاتا هضبة وقليب

المزید

بها جيف الحسرى فأما عظامها … فبيض وأما جلدها فصليب

المزید

فما هو إلّا أن أراها فجاءة … فأبهت حتى ما أكاد أجيب

المزید

فلا تجعلي ضيفيّ ضيف مقرّب … وآخر معزول عن البيت جانب

المزید

كذبتم وبيت الله لا تنكحونها … بني شاب قرناها تصرّ وتحلب

المزید