وقد طفت من أحوالها وأردتها … سنين فأخشى بعلها وأهابها ثلاثة أحوال فلما تجرّمت … علينا بهون واستحار شبابها دعاني إليها القلب إني لأمره … سميع فما أدري أرشد طلابها
تطاول هذا الليل تسري كواكبه … وأرّقني إذ لا ضجيع ألاعبه فو الله لولا الله تخشى عواقبه … لزعزع من هذا السرير جوانبه ولكنني أخشى رقيبا موكّلا … بأنفسنا لا يفتر الدهر كاتبه مخافة ربّي والحياء يصدّني … وإكرام بعلي أن تنال مراكبه