المنشورات

لأنكحنّ ببّه … جارية خدبّة
المزید
وقد طفت من أحوالها وأردتها … سنين فأخشى بعلها وأهابها ثلاثة أحوال فلما تجرّمت … علينا بهون واستحار شبابها دعاني إليها القلب إني لأمره … سميع فما أدري أرشد طلابها
المزید
وما زرت سلمى أن تكون حبيبة … إليّ ولا دين بها أنا طالبه
المزید
أخ ماجد لم يخزني يوم مشهد … كما سيف عمرو لم تخنه مضاربه
المزید
تطاول هذا الليل تسري كواكبه … وأرّقني إذ لا ضجيع ألاعبه فو الله لولا الله تخشى عواقبه … لزعزع من هذا السرير جوانبه ولكنني أخشى رقيبا موكّلا … بأنفسنا لا يفتر الدهر كاتبه مخافة ربّي والحياء يصدّني … وإكرام بعلي أن تنال مراكبه
المزید
فلا تستطل منّي بقائي ومدّتي … ولكن يكن للخير منك نصيب
المزید