المنشورات

كهزّ الرّدينيّ بين الأكفّ … جرى في الأنابيب ثم اضطرب

المزید

قلّما يبرح اللبيب إلى ما … يورث المجد داعيا أو مجيبا

المزید

فأمّا القتال لا قتال لديكم … ولكنّ سيرا في عراض المواكب

المزید

وإنّي امرؤ من عصبة خندفيّة … أبت للأعادي أن تذلّ رقابها

المزید

أنخ فاصطبغ قرصا إذا اعتادك الهوى … بزيت كما يكفيك فقد الحبائب

المزید

تبصّر خليلي هل ترى من ظعائن … سوالك نقبا بين حزمي شعبعب

المزید