المنشورات

خلّى الذّنابات شمالا كثبا … وأمّ أوعال كها أو أقربا
المزید
واه رأيت وشيكا صدع أعظمه … وربّه عطبا أنقذت من عطبه
المزید
وداع دعا: يا من يجيب إلى الندى … فلم يستجبه عند ذاك مجيب فقلت: ادع أخرى وارفع الصوت جهرة … لعلّ أبي المغوار منك قريب
المزید
أتهجر ليلى بالفراق حبيبها؟ … وما كان نفسا بالفراق تطيب
المزید
حلفت بربّ الراكعين لربّهم … خشوعا وفوق الراكعين رقيب لئن كان برد الماء هيمان صاديا … إليّ حبيبا إنّها لحبيب وقلت لعرّاف اليمامة داوني … فإنك - إن أبرأتني - لطبيب
المزید
يمرّون بالدهنا خفافا عيابهم … ويرجعن من دارين بجر الحقائب على حين ألهى الناس جلّ أمورهم … فندلا - زريق - المال، ندل الثعالب
المزید