المنشورات

فقلت لنفسي من حياء رددته ... إليها وقد بل الجفون بلالها
المزید
عرفت لها داراً فأبصر صاحبي ... صحيفة وجهي قد تغير حالها
المزید
وقد كانت الحسناء ميٌّ كريمةً ... علينا ومكروهاً إلينا زيالها
المزید
دنا البين من ميٍّ فردت جمالها ... فهاج الهوى تقويضها واحتمالها
المزید
فجاءت بمد نصفه الدمن، آجنٍ ... كماء السلى في صغوها يترقرق
المزید
فقلت له: عُد فالتمس فضل مائها ... نجوب إليها الليل، والقعر أخوق
المزید