المنشورات

بَلْ ما تَذَكَّرَ من نَوَارَ وقَد نأتْ ... وَتَقَطّعَتْ أَسبابُها وَرِمَامُهَا
المزید
حُفِزَتْ وَزَايَلَهَا السَّرَابُ كَأَنَّهَا ... أَجْزَاعُ بِيشَةَ أَثْلُهَا وَرِضَامُهَا
المزید
زُجَلًا كأنّ نِعاجَ تُوضِحَ فَوْقَها ... وَظِبَاء وَجْرَةَ عُطَّفًا أَرْآمُهَا
المزید
منْ كُلّ مَحفُوفٍ يُظِلّ عِصيَّهُ ... زَوْجٌ عَلَيْهِ كِلَّةٌ وَقِرَامُها
المزید
شاقَتْكَ ظُعْنُ الْحَيّ حينَ تَحَمّلوا ... فَتَكَنّسُوا قُطُنًا تَصِرّ خِيامُها
المزید
عَرِيَتْ وَكَانَ بِهَا الْجَميعُ فَأَبْكَرُوا ... مِنْهَا وَغُودِرَ نُؤيُهَا وَثُمَامُهَا
المزید