المنشورات

فوقَفْتُ أسألُهَا وكَيفَ سُؤالُنا ... صُمًّا خَوالِدَ ما يَبينُ كَلامُها
المزید
أوْ رَجْعُ وَاشِمَةٍ أُسِفّ نَئُورُها ... كِفَفًا تَعَرّضَ فَوْقَهُنّ وِشامُها
المزید
وَجَلَا السّيُولُ عَنِ الطَّلولِ كأنَّها ... زُبُرٌ تُجِدّ مُتُونَهَا أقْلامُها
المزید
وَالعينُ ساكِنَةٌ عَلى أطْلائِها ... عُوذًا تَأجَّل بالفَضَاءِ بِهَامُها
المزید
فَعَلَا فُرُوعُ الأيْهَقَانِ وَأَطْفَلَتْ ... بالْجَلْهَتَيْنِ ظِباؤها ونَعَامُها
المزید
مِنْ كُلّ سَارِيَةٍ وَغَادٍ مُدْجِنٍ ... وَعَشِيّةٍ مُتَجَاوِبٍ إرْزَامُهَا
المزید