المنشورات

كأنّ فُتَاتَ العِهْنِ في كلّ مَنزِلٍ ... نَزَلنَ به حَبُّ الفَنا لم يُحَطَّمِ
المزید
وَفيهِنّ مَلْهىً للطّيفِ وَمَنْظَرٌ ... أنيقٌ لِعَينِ النَّاظِرِ الْمُتَوَسّمِ
المزید
بكرْنَ بكورًا واسْتَحَرْنَ بسُحْرَةٍ ... فَهُنّ وَوَادِي الرَّسِّ كاليَدِ لِلفَمِ
المزید
وَوَرّكْنَ في السُّوبانِ يَعلونَ مَتْنَهُ ... عَلَيْهِنّ دَلُّ النّاعِمِ الْمُتَنَعّمِ
المزید
عَلَوْنَ بأنْمَاطِ عِتَاقٍ وكِلّةٍ ... وِرَادٍ حوَاشيها مُشَاكهة الدّمِ
المزید
جَعَلْنَ القَنانَ عَن يَمينٍ وحَزْنَهُ ... وكمْ بالقَنانِ مِنْ مُحِلٍّ وَمُحْرِمِ
المزید