المنشورات
وإني لأمْضي الْهَمّ عندَ احْتِضَارِهِ ... بعَوْجاءَ مِرْقَالٍ تَرُوحُ وَتَغْتَدِي
المزید
وَوَجهٍ كأنّ الشَّمس أَلْقَتْ رِداءها ... عَلَيْهِ نَقيّ اللّوْنِ لَمْ يَتَخَدّدِ
المزید
سَقَتْهُ إياةُ الشّمْسِ إلَّا لِثاتِهِ ... أُسِفّ وَلَمْ تَكْدِمْ عَليهِ بإثْمِدِ
المزید
وَتَبْسِمُ عن أَلْمَى كأنّ مُنَوّرًا ... تَخَلّلَ حُرّ الرّمْلِ دِعْصٍ له نَدِ
المزید
خَذولٌ تُرَاعي رَبْرَبًا بِخَميلَةٍ ... تَناوَلُ أَطْرَافَ البَريرِ وَتَرْتَدِي
المزید
وَفِي الْحَيّ أحوَى ينفضُ الْمَرْدَ شادنٌ ... مُظاهرُ سِمْطَيْ لُؤلُؤ وزَبَرْجَدِ
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط