المنشورات
يَشُقّ حَبابَ الْمَاءِ حَيْزُومُها بها ... كَمَا قَسَمَ التّرْبَ الْمُفايلُ باليَدِ
المزید
عَدَوليَّةٌ أو مِنْ سَفِينِ ابن يَامِنٍ ... يَجُورُ به الملاح طورًا ويهتدي
المزید
كأنَّ حُدوجَ المالِكِيّةِ غُدْوَةً ... خَلايا سَفينٍ بالنَّوَاصِفِ من دَدِ
المزید
وُقوفًا بها صحبي على مَطِيِّهُمْ ... يَقولونَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلّدِ
المزید
لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ ... تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط