المنشورات

أمتارُ من هذا الأنامِ، وكيفَ لي
المزید
طُرُقُ العَلا مجْهولةٌ، فكأنّها
المزید
اللُّبُّ قُطبٌ، والأمورُ له رَحًى
المزید
أفطِرْ وصُمْ، أو صُمْ وأفطرْ، خائفاً
المزید
أقصَرتُ منْ قَصْرِ النّهار، وقد أنَى
المزید
ذهبَ الكرامُ، فليتَهُم ذهبٌ يُرى
المزید