المنشورات

قد أذكرتْ هذي السّنونَ من الأذى
المزید
ما للفتى عقَرَت، حِجاه وما لَه
المزید
كم بالمدينةِ من غريبٍ نازِلٍ
المزید
يا ليلُ! قد نامَ الشجيُّ، ولم يَنمْ
المزید
بينَ الغريزَةِ والرّشادِ نِفارُ
المزید
أيَزورُنا شرخُ الشّبابِ، فيُرتجى
المزید