المنشورات

عجِبتُ للمرْءِ، إذ يَسْقي حليلَتَهُ
المزید
أمَا وفؤادٍ بالغرام قريحِ
المزید
غدَوتَ مريضَ العقلِ والدّينِ فالقَني
المزید
عجبي للطبيب يُلحِدُ في الخا
المزید
قلّمْتُ ظِفريَ، تاراتٍ، وما جسدي
المزید
دَعَوْا، وما فيهمُ زاكٍ، ولا أحدٌ
المزید