المنشورات
لعبت بمشيته الشمول وغادرت ... صنماً من الأصنام لولا الروح
المزید
جللاً كما بي فليك التبريح ... أغذاءُ ذا الرشأ الأغن الشيح
المزید
لم أجر غاية فكري منك في صفةٍ ... إلا وجدت مداها غاية الأبد
المزید
قوم إذا مطرت موتاً سيوفهم ... حسبتها سحبا جادت على بلد
المزید
قد كنت أحسب أن المجد من مضر ... حتى تبحتر فهو اليوم من أدد
المزید
أيُّ الأكف تباري الغيث ما اتفقا ... حتى إذا افترقا عادت ولم يعد
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط