المنشورات

تذلل لها واخضع على القربِ والنوى ... فما عاشقٌ من لا يذلُّ ويخضعُ
المزید
فيا ليلةً ما كان أطولَ بتُّها ... وسمُّ الأفاعي عذبُ ما أتجرعُ
المزید
فما جلستْ حتى أنثنتْ توسِعُ الخطا ... كفاطِمَةٍ عن درها قبلَ ترضِعُ
المزید
أتت زائراً ما خامرَ الطيبُ ثوبها ... وكالمسكِ من أردانها يتضوعُ
المزید
بما جنبي التي خاض طيفها ... إلى الدياجي والخليون هجٌ
المزید
ولو حملتْ صمُّ الجبالِ الذي بنا ... غداةَ افترقنا أوشكتْ تتصدعُ
المزید