المنشورات
دَرَّ دَرُّ الصبي أَأَيامَ تجري ... رِ ذُيولي بِدارِ الاثلة عودي
المزید
وعيون المها ولا كعيونٍ ... فتكت بالمتيم المعمودِ
المزید
كم قتيلِ كما قتلتُ شهيدِ ... ببياض الطلا ووردِ الخدودِ
المزید
أرجوا نداك ولا أخشى المطالَ به ... يا من إذا وهبَ الدنيا فقد بخلا
المزید
حتى وصلتُ بنفسٍ مات أكثرها ... وليتني عشت منها بالذي فضلا
المزید
لو كنتَ حشوَ قميصي فوقَ نمرقها ... سمعتَ للجن في غيطانها زجلا
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط