المنشورات

قد كان فى مائتى شاة تعزِّبها ... شبعٌ لضيفك يا خنَّابة الضبع

المزید

جاءت سليط كالحمير تردم ... فقلت مهلًا ويلكم لا تقدموا

المزید

أبا الورد أبقى الله منا بقية ... كفت كل لوَّام حسود وخاذل

المزید

من لا تقدمه منيته ... يترك إلى كاف من الهدم

المزید

أبلغ أبا هرمز عنى مغلغلة ... وابنى حذنَّة صعرورًا وفرناس

المزید

راح الرفاق ولم يرح مرَّار وأقام بعد الظاعنين وساروا

المزید