المنشورات

الكنى

والأصل في ذلك كون الرجل أن يكنى بابنه ثم توسّعوا فصار يكنى [به] وإن لم يكن له ابن تفاؤلاً بأن يكون له ابن، وقد غلب على الأسماء غنى صارت كالأعلام، وهي على وجوه، منها ما جاء في أصل التسمية على لفظ الكنية كأبي القاسم، ومنها ما غلب على الاسم. وقد ذكر الأول في باب التراجم فلا حاجة إلى الإعادة هنا وما عدا ذلك فندر، ومنها ما هو أشهر مع الإشارة إلى الأسماء.
 

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید