المنشورات

وأفرحت المقاود ذفرييها ... وصعر خدها هذا العذار
المزید
وما انقادت لغيرك في زمانٍ ... فتدري ما المقادة والصغارُ
المزید
تشممه شميم الوحش إنساً ... وتنكره فيعروها نفارُ
المزید
وأخذ للحواضر والبوادي ... بضبطٍ لم تعوده نزار
المزید
وفيك إذا جنى الجاني أناة ... تظن كرامةً وهي احتقارُ
المزید
طوال قناً تطاعنها قصار ... وقطرك في ندى ووغى بحارُ
المزید