المنشورات

وقد عاينوه في سواهم وربما ... أرى مارقا في الحرب مصرع مارق
المزید
ألم يحذروا مسخ الذي يمسخ العدى ... ويجعل أيدي الأسدِ أيدي الخرانق
المزید
ولا شغلوا صم القنا بقلوبهم ... عن الركز لكن عن قلوب الدماسق
المزید
فما حرموا بالركض خيلك راحةً ... ولكن كفاها البر قطع الشواهق
المزید
وكان هديرا من فحول تركتها ... مهلبة الأذناب خرس الشقاشقِ
المزید
وأصبر عن أمواهه من ضبابهِ ... وآلف منها مقلةً للودائقِ
المزید