المنشورات

ولست مليكا هازما لنظيره ... ولكنك التوحيد للشرك هازم
المزید
يسر بما أعطاك لا من جهالةٍ ... ولكن مغنوما نجا منك غانمُ
المزید
ويفهم صوت المشرفية فيهم ... على أن اصوات السيوف أعاجم
المزید
مضى يشكر الأصحاب في فوته الظبا ... لما شغلتها هامهم والمعاصم
المزید
وقد فجعته بابنه وابن صهرهِ ... وبالصهر حملاتث الأميرِ الغواشمُ
المزید
أينكر ريح الليث حتى يذوقه ... وقد عرفت ريح الليوث البهائمُ
المزید