المنشورات

بضرب أتى الهامات والنصر غائبٌ ... وصار إلى اللبات والنصر قادمُ
المزید
ضممت جناحيهم على القلب ضمةً ... تموت الخوافي تحتها والقوادمُ
المزید
تجاوزت مقدار الشجاعة والنهى ... إلى قول قومٍ أنت بالغيب عالمُ
المزید
تمر بك الأبطال كلمى هزيمةً ... ووجهك وضاح وثغرك باسمُ
المزید
وقفت وما في الموت شك لواقفٍ ... كأنك في جفن الردى وهو نائمُ
المزید
فلله وقت ذوب الغش ناره ... فلم يبق إلا صارم أو ضبارم
المزید