المنشورات

وما قتل الأحرار كالعفو عنهم ... ومن لك بالحر الذي يحفظ اليدا
المزید
رأيتك محض الحلم في محض قدرةٍ ... ولو شئت كان الحلم منك المهندا
المزید
فوا عجبا من دائل أنت سيفهُ ... تصيده الضرغام فيما تصيدا
المزید
فذا اليوم في الأيام مثلك في الورى ... كما كنت فيهم أوحدا كان أوحدا
المزید
ولا زالت الأعياد لبسك بعده ... تسلم مخروقا وتعطي مجددا
المزید
هنيئا لك العيد الذي أنت عيده ... وعيد لمن سمى وضحى وعيدا
المزید