المنشورات

وكل امرىء في الشرق والغرب بعدها ... يعد له ثوبا من الشعر اسودا
المزید
فلو كان ينجي من علي ترهب ... ترهبت الأملاك مثنى وموحدا
المزید
وما تاب حتى غادر الكر وجهه ... جريحا وخلى جفنه النقع أرمدا
المزید
ويمشي به العكاز في الدير تائبا ... وما كان يرضى مشي أشقر أجردا
المزید
فاصبح يجتاب المسوح مخافة ... وقد كان يجتاب الدلاص المسردا
المزید
وما طلبت رزق الأسنة غيره ... ولكن قسطنطين كان له الفدا
المزید