إن الذي بلغ فيه القرن الرابع إلى الذروة لم يكن الأدب بل الفلسفة والفن؛...
إذا كان أثر "الشيخ الفصيح" في ساسة عصره قابلاً للشك، فإن أثره في الأدب...
وكانت هذه المبارزة في الخطابة من الموضوعات التي يمجدها ويعنى بدراستها...
كانت الآداب في أثناء هذا الاضطراب كله ينعكس عليها ما انتاب بلاد اليونا...
إن تمثال الخطيب العظيم القائم في متحف الفاتيكان ليعد من الروائع الفنية...
بينما كان تيمليون يعد إلى الديمقراطية أنفاسها الأخيرة في صقلية القديمة...
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.