المنشورات

وآس سراة الحيّ حيث لقيتهم … ولا تك عن حمل الرّباعة وانيا
المزید
أراني إذا أصبحت أصبحت ذا هوى … فثمّ إذا أمسيت أمسيت غاديا
المزید
كأني وقد خلّفت تسعين حجّة … خلعت بها عن منكبيّ ردائيا
المزید
تقول عجوز مدرجي متروّحا … على بابها من عند رحلي وغاديا أذو زوجة بالمصر أم ذو خصومة … أراك لها بالبصرة العام ثاويا فقلت لها: لا، إنّ أهلي لجيرة … لأكثبة الدّهنا جميعا وماليا وما كنت مذ أبصرتني في خصومة … أراجع فيها يا ابنة العمّ قاضيا
المزید
ألا طال كتماني بثينة حاجة … من الحاج ما تدري بثينة ما هيا أحاذر أن تعلم بها فتردّها … فتتركها ثقلا عليّ كما هيا
المزید
مررت على وادي السّباع ولا أرى … كوادي السباع - حين يظلم - واديا أقلّ به ركب أتوه تئيّة … وأخوف - إلا ما وقى الله - ساريا
المزید