المنشورات

بأهبة حزم لذ وإن كنت آمنا … فما كلّ حين من توالي مواليا

المزید

قعيدكما الله الذي أنتما له … ألم تسمعا بالبيضتين المناديا

المزید

فما برحت أقدامنا في مقامنا … ثلاثتنا حتى أزيروا المنائيا

المزید

هببت ألوم القلب في طاعة الهوى … فلجّ كأنّي كنت باللوم مغريا

المزید

وقد شفّني أن لا يزال يروعني … خيالك إمّا طارقا أو مغاديا

المزید

لها بحقيل فالنّميرة منزل … ترى الوحش عوذات به ومتاليا

المزید