المنشورات

تظل الوحاف الصدء فيها كأنها ... قراقير موجٍ غص بالساج قيرها
المزید
وحومانةٍ ورقاء يجري سرابها ... بمنسحة الآباط حدبٍ ظهورها
المزید
ومن جوف أصداءٍ يصيح به الصدى ... لمبرية الأخفاف صُفرٍ غرورها
المزید
بأرضٍ ترى فيها الحبارى كأنها ... قلوصٌ أضلتها بعكمين عيرها
المزید
ترى ركبها يهوون في مدلهمةٍ ... رهاءٍ كمجرى الشمس درمٍ حدورها
المزید
ومن جردةٍ غفلٍ بساطٍ تحاسنت ... بها الوشى قرات الرياح وخورها
المزید