المنشورات

أريك الرضى لو أخفت النفس خافيا ... وما أنا عن نفسي ولا عنك راضيا

المزید

كفى بك داءً أن ترى الموت شافيا ... وحسب المنايا أن يكن أمانيا

المزید

إن تك طيئ كانت لئاما ... فالأمها ربيعة أبو بنوه

المزید

أوه بديل من قولتي واها ... لمن نأت والبديل ذكراها

المزید

أحق دارٍ بأن تدعى مباركةً ... دار مباركة الملك الذي فيه

المزید

قالوا ألم تكنه فقلت لهم: ... ذلك عي إذا وصفناه

المزید