المنشورات

نرى عظمًا بالصد والبين أعظم ... ونتهم الواشين والدمع منهم

المزید

أبا عبد الإله معاذ إني ... خفي عنك في الهيجا مقامي

المزید

فؤاد ما تسليه المدام ... وعمر مثل ما تهب اللئام

المزید

ملام النوى في ظلمها غاية الظلم ... لعل بها مثل الذي بي من السقم

المزید

أحق عافٍ بدمعك الهمم ... أحدث شيء عهدًا بها القدم

المزید

ما نقلت في مشيئةٍ قدما ... ولا اشتكت من دوارها ألما

المزید