المنشورات

أطاعن خيلًا من فوارسها الدهر ... وحيدًا وما قولي كذا ومعي الصبر

المزید

أريقك أم ماء الغمامة أم خمر ... بفي برود وهو في كبدي جمر

المزید

ألآل إبراهيم بعد محمدٍ ... إلا حنين دائم وزفير

المزید

غاضبت أنامله وهن بحور ... وخبت مكايده وهن سعير

المزید

إني لأعلم واللبيب خبير ... أن الحياة وإن حرصت غرور

المزید

مرتك ابن إبراهيم صافية الخمر ... وهنئتها من شاربٍ مسكر السكر

المزید