المنشورات

جسميَ أوْدى مَرُّ السّنينَ به
المزید
العَدلُ صَعبٌ، وكلّما عدَلَ الـ
المزید
قَد بَدّلَ العالَمُ عاداتِهِمْ
المزید
أصبَحتُ مَنحوساً، كأنّي ابنُ مسـ
المزید
كيفَ لي، يا عَيشُ، لو
المزید
أيا شيعَةَ إسماعيـ
المزید