المنشورات

حاشا الرقيب فخانته ضمائره ... وغيض الدمع فأنهلت بوادره
المزید
فقد نظرتك حتى حان مرتحلي ... وذا الوداع فكن أهلاً لما شيتا
المزید
أنصر بجودك ألفاظاً تركت بها ... في الشرق والغرب من عاداك مكبوتا
المزید
إذ كنت حين لقيتني ... متوجعا لتغيبك
المزید
أنا عاتبٌ لتعتبك ... متعجبٌ لتعجبك
المزید
إذا لم تجد ما يبتر الفقر قاعدا ... فقم واطلب الشيء الذي يبتر العمرا
المزید