المنشورات

تملّ الندامى ما عداني فإنني … بكلّ الذي يهوى نديمي مولع
المزید
مناعها من إبل مناعها … أما ترى الموت لدى أرباعها
المزید
فما كان حصن ولا حابس … يفوقان مرداس في مجمع
المزید
كيف يرجون سقاطي بعد ما … لاح في الرأس بياض وصلع ورث البغضة عن آبائه … حافظ العقل لما كان استمع فسعى مسعاتهم في قومه … ثم لم يظفر ولا عجزا ودع
المزید
ربّ من أنضجت غيظا قلبه … قد تمنّى لي موتا لم يطع
المزید
أما ترى حيث سهيل طالعا … نجما يضيء كالشّهاب لامعا
المزید