المنشورات

على حين عاتبت المشيب على الصّبا … وقلت ألمّا أصح والشيب وازع
المزید
يا سيدا ما أنت من سيّد … موطأ الأكناف رحب الذراع
المزید
أنا ابن التارك البكريّ بشر … عليه الطير ترقبه وقوعا
المزید
قد أصبحت أمّ الخيار تدّعي … عليّ ذنبا كلّه لم أصنع من أن رأت رأسي كرأس الأصلع … يا ابنة عمّا لا تلومي واهجعي
المزید
لا تجزعي إن منفسا أهلكته … فإذا هلكت فعند ذلك فاجزعي
المزید
سبقوا هويّ وأعنقوا لهواهم … فتخرّموا ولكلّ جنب مصرع
المزید